ويُعتقد أن كيم يو جونغ مسؤولة عن شؤون الدعاية، ويبدو أنها في أوائل الثلاثينيات من عمرها، وكثيراً ما ظهرت في المناسبات العامة الرئيسية لشقيقها بما في ذلك مؤتمرات القمة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وغيره من الزعماء الإقليميين.

بيد أن تصريحها الذي نقلته وسائل الإعلام الحكومية، وهو الأول من نوعه، أشار إلى أن وضعها السياسي قد ارتقى، وفق ما نقلت “أسوشيتد برس”.

وفي تصريحها، انتقدت كيم يو جونغ المكتب الرئاسي في كوريا الجنوبية، في البيت الأزرق، بسبب تعبيره عن قلقه الشديد إزاء تدريبات كوريا الشمالية، وحثته على وقف مثل هذا العمل، الذي لا يسهم في الجهود المبذولة للحد من العداوات العسكرية.

وقالت كيم يو جونغ: “على حد علمي، فإن سيول مغرمة أيضًا بالتدريبات العسكرية المشتركة، ومنشغلة بكل الأعمال المثيرة للاشمئزاز مثل شراء معدات عسكرية حديثة للغاية”.

ووصفت البيت الأزرق بأنه “مجرد طفل” و “طفل محترق يفزع من النار”، ومضت قائلة “كيف يمكن أن تكون كل كلماتها (كوريا الجنوبية) وأفعالها غبية تمامًا بالتفصيل”.

skynewsarabia.com