وأضاف برايس في بيان: “ندعم حقوق الإيرانيين في التجمع السلمي والتعبير عن أنفسهم دون الخوف من العنف والاعتقال من قبل قوات الأمن”.
وارتفعت لهجة الهتافات الغاصبة التي رددها محتجون في قلب العاصمة الإيرانية طهران، إلى حد المطالبة بإسقاط المرشد، بعدما كانت محصورة في مطالب معيشية، خاصة تلك المتصلة بالماء والخبز.
وبدأت الاحتجاجات في جنوب غربي إيران، وتحديدا في منطقة الأحواز، التي عمل نظام الملالي على تحويل مياه الأنهار بعيدا عنها، مما فجر غضب السكان فخرجوا في تظاهرات صارت تعرف بـ“ثورة المياه“.