واستؤنفت قبل أسبوع في فيينا المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، الجمعة، إنه تم إحراز تقدم وذلك رغم أن الوقت بدأ ينفد.
وقال بينيت في إحاطة أمام لجنة بالكنيست “فيما يتعلق بالمحادثات النووية في فيينا. يسارونا القلق بكل تأكيد”، وفق “رويترز”.
وأضاف “إسرائيل ليست طرفا في الاتفاقيات. إسرائيل لن تتقيد بما ستنص عليه الاتفاقيات إذا ما تم التوقيع عليها وستواصل إسرائيل الاحتفاظ بحرية التصرف الكاملة في أي مكان وفي أي وقت دون قيود”.
وكانت إسرائيل طالبت القوى العالمية بالإبقاء على خيار عسكري له مصداقيته في مواجهة إيران أثناء السعي للتوصل إلى اتفاق.