وأعلن الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بدء حملة أمنية اتحادية في برازيليا، بعد أن اقتحم أنصار الرئيس اليميني السابق جايير بولسونارو القصر الرئاسي والكونغرس والمحكمة العليا.
ووصف لولا مثيري الشغب بأنهم “فاشيون ومتعصبون”، وقال إنهم سيعاقبون “بقوة القانون الكاملة”.
وأضاف في خطاب ألقاه أن التدخل الاتحادي في برازيليا سيستمر حتى 31 يناير.