وذكرت هيئة الأركان في بيانها اليومي إنه “وفقًا للمعلومات المتاحة، أخد الروس بالفعل 1000 متطوع من ممثلي ما يسمى بجيش بشار الأسد وحزب الله“.
وزعمت الهيئة أن “الشرط الرئيسي للمقاتلين الأجانب هو تجربة القتال في المدينة”.
وأضافته أنه “بحسب المعلومات المتوفرة، فإن النشطاء المذكورين لا يهدفون إلى المشاركة في القتال في أوكرانيا، ولكن استخدام الرحلات التجارية كفرصة لدخول الدول الأوروبية”.
وكانت روسيا قد قالت في وقت سابق أنها تلقت آلاف الطلبات من متطوعين في سوريا من أجل الانضمام إلى الحملة العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وأعلنت كل من سوريا وميليشيا حزب الله تأييدهماا للحرب الروسية في أوكرانيا.
لكن لم يتسن التأكد من مصدر مستقل من المعلومات بشأن انخراط عناصر من حزب الله في الحرب الدائرة هناك.