وخلال اجتماع طارئ، الأحد، قررت القيادة أن “يساهم الحزب في ترشح السويد لعضوية حلف شمال الأطلسي”، وفقما أفاد الاشتراكيون الديمقراطيون في بيان.
وبذلك تخلى الحزب عن معارضة استمرت لعقود لتلك الخطوة.
ومع استعداد فنلندا المجاورة بالفعل لتقديم طلبها، من شبه المؤكد الآن أن تقدم رئيسة وزراء السويد ماغدالينا أندرسون طلبا رسميا في غضون أيام.