وأضافت ستكني في حديث إلى “سكاي نيوز عربية”:

  • من المتوقع أن تخرج قمة الناتو بمزيد من الدعم العملي والسياسي لأوكرانيا.
  • رسالة الإدارة الأميركية واضحة، حلف الناتو الآن أقوى وأكثر اتحادا من أي وقت مضى.
  • نتطلع إلى الترحيب بالسويد في الحلف قريبا.
  • الحلفاء يتفهمون أسباب تقديم الذخائر العنقودية لأوكرانيا.

من جانبه، قال وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن في تصريحات لوسائل إعلام أجنبية:

  • قدمنا الذخائر العنقودية لأوكرانيا مع قرب نفاد مخزون الذخيرة التقليدية في دول العالم.
  • من دون تقديم الذخائر العنقودية فلن تستطيع أوكرانيا الدفاع عن نفسها.
  • ستظهر قمة الناتو دعم الحلف الدائم لأوكرانيا بما في ذلك العضوية.
  • ستحصل أوكرانيا على حزمة قوية من الدعم “السياسي والعملي” من الناتو.
  • لدينا تحالف موحد سيظهر بطرق عملية للغاية دعمه الدائم لأوكرانيا بما في ذلك “حقيقة العضوية”.سيكون هناك دليل واضح على التقدم الذي أحرزته أوكرانيا نحو العضوية.
  • سينعكس ذلك على نتائج القمة بالإضافة إلى العمل الذي لا يزال يتعين القيام به”.
  • أعتقد أن الجميع كان واضحا، بما في ذلك الرئيس زيلينسكي، في خضم الحرب، لا يمكن أن تحدث العضوية، لكنهم أحرزوا تقدما حقيقيا وسيضع التحالف مزيدًا من الإصلاحات فيما يتعلق بأمنهم. العمل وديمقراطيتهم ضرورية لمواصلة السير في هذا الطريق.

ويجتمع قادة دول حلف الناتو في لتوانيا لبحث التحديات الأبرز للحلف وأبرزها دون شك أزمة أوكرانيا.

حيث أثارت الخطوة الأميركية بتزويد كييف بقنابل عنقودية انقسامات بين مؤيد ومعارض وبين من التزم الحياد .

وأعلنت الولايات المتحدة الجمعة قرارها تزويد أوكرانيا قنابل عنقودية للمرة الأولى منذ بدء الغزو الروسي لأراضيها، في خطوة لاقت انتقاد منظمات دولية.

وأتى القرار الذي أكد الرئيس الأميركي جو بايدن أن اتخاذه كان “صعبا للغاية” في وقت تعاني قوات كييف للتقدم ميدانيا في هجوم مضاد أطلقته قبل شهر لاستعادة أراض تسيطر عليها روسيا في شرق أوكرانيا وجنوبها.

وأكدت واشنطن حصولها على ضمانات من كييف بأن هذه الأسلحة التي حظرتها دول عدة، لن تستخدم ضد المدنيين.

skynewsarabia.com