كما كشف هانكوك أن معظم الإصابات كانت لأشخاص أصغر سنا، موضحا أن “الزيادة في عدد الحالات التي شهدناها اليوم مقلقة… الحالات معظمها بين أناس أصغر سنا. لكننا شهدنا في دول أخرى بأنحاء العالم وفي أوروبا أن تلك الزيادة في الحالات بين صغار السن تقود إلى زيادة بين كل فئات السكان بوجه عام”.
ومضى يقول إن على الجميع اتباع قواعد التباعد الاجتماعي للحيلولة دون تفشي العدوى.
وكانت معدلات الإصابات اليومية قد بدأت تتزايد في الأسابيع القليلة الماضية رغم أن عدد المرضى الذين ينقلون إلى المستشفيات، وعدد الوفيات ظل عند معدلات منخفضة.
وقالت الحكومة، الأحد، إنه تم تسجيل حالتي وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مما يرفع إجمالي الوفيات إلى41551.
وقال هانكوك إن الحكومة ستواصل استخدام إجراءات العزل العام محليا للمساعدة في كبح تفشي المرض، لكن التباعد الاجتماعي سيظل “خط الدفاع الأول”.