ويرأس رئيس الوزراء بوريس جونسون اجتماعا للجنة الطوارئ الحكومية، الاثنين، لمناقشة الإجراءات المحتمل اتخاذها لإبطاء انتشار الفيروس.
وقالت الحكومة إن فريق مكافحة المعلومات المغلوطة سيحاول معرفة حجم وتأثير المعلومات الكاذبة أو المحرفة التي تهدف إلى تضليل الناس “سواء بغرض التسبب في ضرر أو لتحقيق مكسب سياسي أو شخصي أو مالي”.
وسيتولى الفريق بعد ذلك تحديد المعلومات المغلوطة والرد عليها عند الضرورة.
وقال وزير الثقافة أوليفر دودن في بيان، إن “الدفاع عن البلاد ضد التضليل والتدخل الرقمي يمثل أهم أولوية”.
وأضاف: “هذا العمل يتضمن التواصل المنتظم مع وسائل التواصل الاجتماعي، التي هي في وضع جيد يتيح لها مراقبة التدخل والحد من انتشار المعلومات المغلوطة، والتأكد من أننا في وضع مناسب للتحرك إذا لزم الأمر”.