واستندت التقديرات إلى دراسة شملت مائة ألف متطوع تم اختيارهم بشكل عشوائي، استخدموا اختبارات الوخز بالإبر في الأصابع لاكتشاف الأجسام المضادة للفيروس المسبب لكوفيد-19.
وخلصت الدراسة التي غطت أعداد الإصابات حتى نهاية يونيو الماضي، الى أن لندن بها أكبر معدل إصابات بواقع 13 بالمائة. وفقا لوكالة أسوشيتد برس.
وكشفت الدراسة أيضا عن أن السود والأسيويين من ينتمون لأقليات عرقية أكثر عرضة للإصابة مرتين إلى ثلاث مرات للإصابة بكوفيد-19 مقارنة بالبيض.
التقديرات الوطنية الجديدة هي أعلى بكثير مقارنة بعدد الحالات التي تم تسجيلها والتي نشرتها جامعة جونز هوبكنز، المرجع الرئيسي لرصد المرض.
وسجلت إنجلترا حتى يوم الخميس 270,971 حالة إصابة.