وقالت جين ساكي المتحدثة باسم البيت الأبيض “قلقنا ليس جديدا”، مضيفة أن هذه المنصات في حاجة لأن تخضع للحساب.
ومضت تقول “تحدث الرئيس منذ فترة طويلة عن قلقه إزاء قوة منصات وسائل التواصل الاجتماعي بما يشمل تويتر وآخرين، في نشر معلومات مضللة“.
لكنها استدركت قائلة إن البيت الأبيض لن يعلق على صفقة فردية.
وقالت ساكي إن البيت الأبيض يواصل العمل من أجل إلغاء القانون 230 الذي يحمي شركات الإنترنت من المحاسبة على المحتوى الذي ينشره المستخدمون، ويدعم تشديد إجراءات الشفافية ومكافحة الاحتكار على شركات التكنولوجيا.
ويعتقد مسؤولو إدارة بايدن أن تشديد عمليات التدقيق قد تمنع نشر المعلومات المضللة المتعلقة بالقضايا السياسية وتلك المرتبطة بوباء كوفيد-19.
وقالت ساكي “نتواصل بانتظام مع كافة منصات التواصل الاجتماعي حول الخطوات التي يمكن اتخاذها بهذا الشأن… هذا (التواصل) مستمر وأنا على يقين أنه سيستمر. لكن هناك إصلاحات نعتقد أن الكونغرس يمكن أن يقوم بها”.