وأشار آبي أحمد في بيان إلى أن الجيش أكمل المرحلة الأولى من الحرب بتحرير معظم المدن التي كانت تحت سيطرة جبهة تحرير تيغراي بإقليم أمهرة.
وأضاف أن رغبة بلاده دائما السلام والمحبة وأن تظل إثيوبيا موحدة ومزدهرة، لكن برفض عرض السلام الذي تم عرضه مراراً على جبهة تحرير تيغراي اضطرت البلاد لدخول الحرب.
وأوضح أن إثيوبيا بحاجة إلى إعادة بناء ما دمرته جبهة تحرير تيغراي وإعادة النازحين وتسريع التنمية وتعزيز الحكم الرشيد بشكل أسرع من أي وقت مضى.
وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام تابعة للدولة أن رئيس الوزراء الإثيوبي توجه لإدارة جهود الحرب من الخطوط الأمامية، وأن نائب رئيس الوزراء ديميكي ميكونين سيتولى إدارة الشؤون اليومية للحكومة في غيابه.
وقال تقرير نشر على موقع “فانا” الإخباري إن المتحدث باسم الحكومة ليجيسي تولو قدم في مؤتمر صحفي، تفاصيل عن نقل مسؤوليات بعض الأعمال اليومية.