تفاصيل الاتهام الروسي
- وزارة الدفاع الروسية، قالت إن القوات الأوكرانية “أطلقت 20 قذيفة مدفعية على بلدة إنرهودار، والمنطقة المحيطة بمحطة زابوريجيا”.
- “3 قذائف سقطت على أراضي محطة زابوريجيا النووية، وانفجرت إحداها قرب وحدة الكهرباء رقم 2″، وفق ما نقلت وكالة رويترز عن الوكالة.
- وفي الوقت نفسه، أشارت روسيا إلى أن مستويات الإشعاع عند المحطة، وهي أكبر منشأة نووية في أوروبا، “لا تزال طبيعية”.
- يذكر أن روسيا وأوكرانيا تتبادلان الاتهامات بالمسؤولية عن قصف مواقع قرب المحطة النووية.
زابوريجيا تحت سيطرة روسيا
- القوات الروسية سيطرت على محطة زابوريجيا منذ أوائل مارس الماضي.
- تتبادل موسكو وكييف منذ أسابيع الاتهامات بقصف محطة زابوريجيا.
- تتهم روسيا بدورها القوات الأوكرانية باستهداف المحطة بغارات تشنّها طائرات مسيّرة، فيما تتهم أوكرانيا روسيا بتخزين أسلحة ثقيلة في محطة زابوريجيا وباستخدامها قاعدة لشنّ ضربات على مواقع أوكرانية.
- تنفي موسكو من جهتها تخزين أسلحة في المحطّة وتؤكد أنها لم تنشر فيها سوى قوات لضمان سلامتها.
ماذا نعرف عنها محطة زابوريجيا النووية؟
- تم تصميم محطة زابوريجيا النووية منذ زمن الاتحاد السوفيتي السابق وبدأ العمل في تشييدها عام 1980.
- تحتوي محطة زابوريجيا للطاقة النووية على 6 مفاعلات تسمى مفاعلات “القدرة المائية-المائية في.في.إي.آر-1000 في-320“.
- يتم تبريد المفاعلات بالماء وتهدئة نيوتروناتها أيضا بالماء، وتعمل باليورانيوم 235 الذي يقدر نصف عمره بأكثر من 700 مليون سنة.
- تم توصيل مفاعلها السادس بالشبكة في عام 1995.
- هي الأكبر في أوروبا وواحدة من أكبر 10 محطات طاقة في العالم.
- تمتلك كل وحدة من وحدات زابوريجيا الست سعة صافية تبلغ 950 ميغاواط كهربائية، أو ما مجموعه 5.7 غيغاواط كهربائية.
- تغطي 20 بالمئة من استهلاك أوكرانيا للكهرباء.