وتمّ تشخيص أكثر من مليون و567 ألفاً و590 إصابة في 192 دولة ومنطقة وفق الأرقام الرسميّة، منذ بدء تفشي وباء كوفيد-19. غير أن هذا العدد لا يعكس إلا قدرا من الحصيلة الحقيقية، لأن عدداً كبيراً من الدول لا يجري فحوصا إلا للحالات التي تستوجب النقل إلى المستشفيات.
ومن أصل هذه الإصابات، شفي 316800 شخص على الأقل، حتى اليوم.
وتوفّي منذ حصيلة الأمس بالتوقيت نفسه (19,00 ت غ)، 7432 شخصا وتأكدت إصابة 100371 آخرين.
والدول التي سجلت أكبر عدد من الوفيّات الجديدة في 24 ساعة، هي الولايات المتحدة مع 2109 حالات وفاة جديدة، وفرنسا مع 1341 وفاة جديدة (ضمنها وفيات دور رعاية المسنين) والمملكة المتحدة مع 881 وفاة جديدة.
وإيطاليا التي سجلت أول إصابة في أواخر فبراير، أحصت في المجمل 18279 حالة وفاة من أصل 143626 إصابة. وتم الإعلان عن 610 حالات وفاة و4204 إصابات جديدة يوم الخميس. وشفي 28470 شخصا وفق السلطات الإيطاليّة.
والدول الأكثر تضررا بعد إيطاليا هي الولايات المتحدة حيث توفي 15938 شخصا من أصل 451491 إصابة، ثم إسبانيا مع 15238 وفاة من أصل 152446 إصابة، وفرنسا مع 12210 وفيات من أصل 117749 إصابة، والمملكة المتحدة مع 7978 وفاة من أصل 65077 إصابة.
وبلغت حصيلة الإصابات الإجمالية في الصين القارية (باستثناء هونغ كونغ وماكاو)، البلد الذي ظهر فيه الوباء للمرّة الأولى في نهاية ديسمبر، 81865 إصابة (63 إصابة جديدة بين الأربعاء والخميس) من بينها 3335 وفاة، فيما شفي 77370 شخصا.
وباتت الولايات المتحدة تُسجّل أعلى حصيلة تراكمية للإصابات بحسب الأرقام الرسمية، وقد شفي فيها 24790 شخصا.
ومنذ الساعة السابعة من مساء الأربعاء بتوقيت غرينتش، أعلنت دولتان عربيتان هما جيبوتي والصومال عن أولى حالات الوفاة المرتبطة بالفيروس على أراضيها.
وبلغت الحصيلة، الخميس، الساعة 19:00 ت غ 65811 وفاة من أصل 811723 إصابة في أوروبا، و16464 وفاة من أصل 472184 إصابة في الولايات المتحدة وكندا، و4514 وفاة من أصل 128690 إصابة في آسيا، و4357 وفاة من أصل 88985 إصابات في الشرق الأوسط، و1875 وفاة من أصل 46833 إصابة في أميركا اللاتينية والكاريبي، و627 وفاة من أصل 11953 إصابة في إفريقيا و58 وفاة من أصل 7225 إصابة في أوقيانيا.
وأُعِدّت هذه الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة “فرانس برس” لدى السلطات الوطنية المختصة ومعلومات من منظمة الصحة العالمية.