وقالت ميتي فريدريكسن أمام البرلمان “العدوى تحت السيطرة ولقد نجحت الاستراتيجية الدنماركية في المرحلة الأولى الصعبة”، بحسب “فرانس برس”.
ولوقف انتشار الفيروس، أغلقت الدنمارك دور الحضانة والمدارس والثانويات وبعض الأماكن العامة مثل المطاعم والحانات وقاعات الرياضة وصالونات التزيين. كما حظرت التجمعات لأكثر من عشرة أشخاص.
وتم رفع بعض هذه القيود حاليا، كما أعادت بعض المدارس فتح أبوابها وصالونات تزيين الشعر. ويفترض أن تبدأ المرحلة الثانية من إعادة الفتح بعد 10 مايو.
ومنذ 1 أبريل، وسعت الدنمارك استراتيجية فحص الأشخاص الذين تظهر عليهم عوارض طفيفة. وكانت السلطات الصحية تفحص فقط في السابق المرضى الذين تظهر عليهم عوارض معتدلة إلى خطيرة.
وسجلت الدنمارك 9206 حالة منذ بدء انتشار الوباء و443 وفاة مرتبطة بفيروس كورونا المستجد.