وسبق أن وجه الاتهام إلى تلميذين آخرين بتهمة “التواطؤ في عملية اغتيال إرهابية” بعيد وقوع الحادث.
ويلاحق أربعة من هؤلاء القاصرين الذين تراوح أعمارهم بين 13 و14 عاما بتهمة “التواطؤ في عملية اغتيال إرهابية” للاشتباه في أنهم دلوا الإرهابي الروسي الشيشاني المتطرف عبدالله أنزوروف إلى الضحية أمام مدرستهم في كونفلان سانت أونورين. وفقا لفرانس برس.
وأضافت الوكالة أن “أما القاصر الرابع فقد وجهت إليها تهمة “الوشاية المغرضة” وهي ابنة إبراهيم شنينة الذي كان وراء حملة كراهية ضد باتي عبر الأنترنت.