وقال فلاديمير سالدو الحاكم المعيّن من موسكو في خيرسون في خطاب نشر على تلغرام “قررت توسيع منطقة الإجلاء 15 كيلومترا من نهر دنيبرو“.
كذلك، يمكن قراءة على حساب إدارة كاخوفكا وهي إحدى المدن التي تشملها عمليات الإجلاء الجديدة “ستطبّق إجراءات إجلاء قسرية اعتبارا من 6 نوفمبر على الأشخاص المتبقين“.
وأفاد المصدر نفسه أن عمليات “الإجلاء ستتم عن طريق البر“.
وأشار سالدو الذي كان يتوجّه بالحديث إلى سكان خيرسون، وهي منطقة أوكرانية ضمتها موسكو في نهاية سبتمبر “هناك خطر فيضان” جزء من الضفة اليسرى لنهر دنيبرو في مواجهة “هجوم صاروخي مكثف محتمل على سد كاخوفكا“.
ووصف الحاكم الفترة بأنها “صعبة” فيما تخوض قوات كييف هجوما في المنطقة منذ أسابيع وتتقدم من الغرب إلى الشرق رغم مقاومة الجيش الروسي.