وذكر المصدر أنه تم، الاثنين، إخبار الموظفين، الذين اشتغل بعضهم مع تشارلز لعقود، بأن وظائفهم “باتت في خطر”.
وقال أحدهم: “الجميع غاضب بشدة، بما في ذلك السكرتارية الخاصة والفريق الرفيع المستوى الذي كان يعمل مع تشارلز الثالث“.
وتأتي هذه الأنباء بسبب استعداد الملك الجديد للانتقال رفقة زوجته من مقره في كلارنس هاوس إلى قصر باكنغهام في العاصمة البريطانية لندن.
وقالت كلارنس هاوس، التي يشتغل فيها حوالي 102 موظفا بدوام كامل، إن “بعض حالات التسريح عن العمل ستكون حتمية”.
وأضافت: “سنعمل على تحديد أدوار بديلة لأكبر عدد ممكن من الموظفين”.
وسيكون قصر باكنغهام مكونا من حوالي 490 موظفا.