وكانت الخارجية الأميركية قد ذكرت قبل نحو أسبوع، أن التحقيقات لا تزال جارية بشأن الهجمات السيبرانية التي استهدفت عددا من المؤسسات الأميركية، من بينها جهات حكومية، في الآونة الأخيرة.
وأضافت حينها المتحدثة باسم الخارجية، جين ساكي، أن “هجمات الفدية ليست جديدة، إنما الجديد هو الانخراط رفيع المستوى الذي تشهده من مسؤولي الأمن الحكومي لدينا، والحكومة الروسية وخبراء الهجمات الإلكترونية”.
وتابعت: “يحتفظ الرئيس بالحق في الرد على أي شبكات فدية وتلك التي تؤويها. لا تزال هذه هي سياسته”.