وأضاف المركز أن الزلزال وقع على عمق 10 كيلومترات.
وكانت إثيوبيا قد تعرضت في مايو الماضي لزلزال بقوة 4.4 ريختر وعلى عمق 9.8 كم، مما أثار المخاوف مجددا من أن تؤدي الزلازل التي تتعرض لها البلاد إلى انهيار سد النهضة ومن ثم إغراق المناطق المحيطة والسودان.
وزادت المخاوف من تأثير الزلزال الجديد على “سد النهضة”، خاصة إن كانت كميات المياه المخزنة في السد كبيرة جدا.
يذكر أن منطقة الأخدود الأفريقي الذي يقسم إثيوبيا نصفين هي أكثر المناطق الأفريقية تعرضا للزلازل والبراكين.