وذكرت تقارير إعلامية أن بولسونارو نقل إلى مستشفى “أدفنت هلث سيليبريشن” للرعاية العاجلة خارج أورلاندو في ولاية فلوريدا إلى حيث سافر الرئيس السابق قبل يومين من نهاية فترة ولايته في 31 ديسمبر.

وكتبت ميشيل بولسونارو على إنستغرام: “يخضع (بولسونارو) للمراقبة في المستشفى بعد شعوره بانزعاج في البطن بسبب هجوم الطعن الذي تعرض له عام 2018” خلال حملته الرئاسية من دون ذكر اسم المستشفى.

وكانت وسائل إعلام برازيلية عدة أفادت بأن الرئيس السابق نقل إلى مستشفى في أورلاندو غداة الهجوم العنيف الذي شنّه أنصار له على القصر الرئاسي والكونغرس والمحكمة العليا في برازيليا، والذي رفض تحمل مسؤوليته.

وذكرت صحيفة “أو غلوبو” اليومية أنه نقل إلى مستشفى “أدفنت هلث سيليبريشن” بسبب “آلام شديدة في البطن”.

ولا يزال بولسونارو (67 عاما) يعاني عواقب وخيمة لعملية الطعن التي كادت أن تكلفه حياته في سبتمبر 2018، قبيل انتخابه رئيسا.

فقد أدخل المستشفى بحالات طارئة 6 مرات واحتاج إلى 6 جراحات منذ نهاية عام 2018.

skynewsarabia.com