هذا المسؤول الاستخباراتي الأميركي السابق هو ديفيد غروش، الذي كان يقود تحليل الظواهر الشاذة بالبنتاعون، أكد أن الولايات المتحدة بحوزتها مركبات من أصل غير بشري.
ماذا قال ديفيد غروش خلال الجلسة:
- تم إبلاغي في سياق واجباتي الرسمية ببرنامج الهندسة العكسية وإصلاح الأعطال، بالنسبة للمركبات الفضائية، لعدة عقود.
- بناء على استجواب أكثر من 40 شاهدا على مدار أربع سنوات، أعرف بالضبط مواقع المركبات الفضائية التي تحتفظ بها الولايات المتحدة.
- أصيب شخص في محاولة للتستر على تقنيات “فضائية”.
- هناك أموال في الميزانية الأميركية من المقرر أن تذهب إلى برنامج معين، ولكنها تذهب لبرامج سرية متعلقة بالأجسام الفضائية.
“رأيت الأجسام”
- الطيار السابق في البحرية ديفيد فرافور أخبر الكونغرس بتجربته “التي غيرت حياته” مع الظواهر الغريبة والفضائية:
- تجربتي كانت قصيرة ولكنها غيرت حياتي، بطرق ربما لا يفهمها سوى الطيار المقاتل.
- كان من المدهش رؤية الجسم الفضائي.
- أنا لست مهووسا بالأطباق الطائرة. لكنني سأخبرك أن ما رأيناه خلال فترة خمس دقائق، لا يوجد شيء لدينا قريب منه تقنيا.
ونقل تقرير عن موقع ديبريف الإخباري الأميركي (Debrief) أن غروش قال إن المعلومات المتعلقة بهذه المركبات تم حجبها بشكل غير قانوني عن الكونغرس، مشيرا إلى أنه عندما سلّم هذه المعلومات السرية إلى الكونغرس، تعرض للعقوبة من قبل المسؤولين الحكوميين وترك الخدمة العامة في أبريل/نيسان الماضي بعد 14 عاما من العمل في المخابرات الأميركية.
وأضاف التقرير أن جوناثان غراي مسؤول المخابرات الأميركية الحالي في المركز الوطني للاستخبارات الجوية والفضائية (Nasic) الذي يحلل الظواهر الشاذة غير المفسرة، أكد لديبريف وجود “مواد غريبة”.