في تفاصيل إجراءات المحاكمة
- تم إيقاف جميع المحاكمات ومعظم أنشطة محكمة مانهاتن قبل الموعد المقرر لوصول ترامب.
- يقوم جهاز الخدمة السرية وإدارة شرطة نيويورك وضباط المحكمة بتنسيق الإجراءات الأمنية لظهور ترامب المتوقع.
- من المقرر أن ترافق الخدمة السرية ترامب في وقت مبكر من بعد الظهر إلى مكتب المدعي العام، الذي يقع في نفس مبنى المحكمة.
- سيتم حجز ترامب من قبل المحققين، لأخذ بصمات أصابعه.
- عادة، بعد القبض على المتهمين، يتم حجزهم في زنازين بالقرب من قاعة المحكمة قبل تقديمهم للمحاكمة، لكن هذا لن يحدث مع ترامب.
- بمجرد انتهاء المحققين، سيتم نقل ترامب عبر مجموعة من الممرات الخلفية والمصاعد إلى الطابق الذي توجد به قاعة المحكمة.
- ليس من المتوقع أن يتم تقييد يدي ترامب.
- بحلول فترة ما بعد الظهر، من المتوقع أن يتم إحضار ترامب إلى قاعة المحكمة، حيث سيتم فتح لائحة الاتهام وسيواجه التهم رسميا.
- بعد تقديمه للمحاكمة، من شبه المؤكد أن يتم الإفراج عن ترامب بناءً على تعهده الخاص.
- عادةً ما يخرج المدعى عليه الذي يُفرج عنه من الأبواب الأمامية، لكن بدلا من ذلك، بمجرد انتهاء جلسة المحكمة، من المتوقع أن يمشي ترامب مرة أخرى عبر الممرات الخلفية إلى مكتب المدعي العام، ويعود إلى حيث سينتظر موكبه.
- ثم سيتوجه ترامب إلى المطار حتى يتمكن من العودة إلى مار إيه لاغو، حيث حدد موعدا للتحدث علنا.
هل سيتم بث المحاكمة على التلفزيون؟
- قال قاض في نيويورك ليلة الإثنين، إن الحكم الصادر ضد ترامب لن يُذاع على الهواء مباشرة.
- ورفض القاضي خوان ميرشان طلبا من العديد من وسائل الإعلام، للإذن ببث ظهور ترامب في قاعة المحكمة وقرر السماح لخمسة مصورين ثابتين بالتقاط صور لترامب وقاعة المحكمة قبل بدء الجلسة.
قضية ستورمي دانييلز
- يتمحور التحقيق حول تسديد مبلغ قدره 130 ألف دولار في العام 2016 لممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانييلز واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، مقابل تسترها عن علاقة تقول إنها كانت قائمة بينها وبين ترامب قبل عقد من الزمن.
- لم تلتزم ستورمي دانييلز طويلا ونشرت كتابا في 2018 أفشت فيه كامل قصتها معه.
- أدلى محامي ترامب السابق مايكل كوهين بإفادته أمام هيئة المحلفين، علما بأنه أكد في عام 2019 أمام لجنة في الكونغرس أنه سدد الأموال بإيعاز صريح من المرشح الجمهوري الذي أعاد له المبلغ ما إن دخل البيت الأبيض.
- ينفي ترامب القضية ويصف الأمر بأنه “حملة اضطهاد”.
