وأضاف سوليفان، في تصريحات خلال مؤتمر صحفي في العاصمة الكورية الجنوبية نظمه مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية الذي يتخذ من الولايات المتحدة مقرا ومجموعة جونغ أنغ الإعلامية الكورية الجنوبية “لدينا مجموعة جديدة من الإجراءات العقابية في الطريق بينما نتحدث”، وفقا لرويترز.
ولم يدل سوليفان، الذي كان يتحدث عبر دائرة تلفزيونية، بتفاصيل، لكنه قال إن واشنطن ملتزمة باستخدام الضغط والدبلوماسية من أجل حث كوريا الشمالية على التخلي عن ترسانتها النووية.
واستهدفت آخر جولة من العقوبات الأميركية في أكتوبر الماضي شركتين مسجلتين في سنغافورة وشركة مسجلة في جزر مارشال قالت واشنطن إنها تدعم برامج الأسلحة الخاصة ببيونغيانغ وجيشها.