وفي كلمته الافتتاحية لقمة مجموعة “بريكس” في جوهانسبرغ، قال رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا:
- نسعى لتعزيز التعاون بين دول “بريكس” والقارة الإفريقية.
- نعمل على الحفاظ على مصالح دول الجنوب وندعو الدول الكبرى إلى القيام بذلك.
- نهدف إلى تعزيز التعامل بالعملات المحلية بين دول مجموعة “بريكس”.
- نحن قلقون من استخدام المؤسسات المالية العالمية ضمن أدوات الصراع السياسي.
- مجموعة “بريكس” تسعى لتوفير الفرص الاقتصادية المتكافئة.
- نسعى إلى ازدهار شعوب دول المجموعة.
من جهته، قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا:
- أصبحت مجموعة بريكس أقوى، لكنها تواجه سيناريوهات معقدة جدا.
- دول “بريكس” تمثل 41 في المئة من سكان العالم وأكثر من 30 في المئة من الناتج العالمي.
- الحرب الأوكرانية أظهرت مدى محدودية مجلس الأمن الدولي.
- الكثير من الهيئات الأممية لا تملك الكثير من النفوذ.
- ما يحدث في أوكرانيا له تداعيات عالمية.
- السعي للسلام هو التزام مشترك، يجب على مجموعة بريكس أن تعمل كقوة لتحقيق ذلك والتعاون بيننا.
عقب ذلك، ذكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عبر الفيديو:
- مجموعة بريكس أثبتت مصداقيتها أمام المجتمع الدولي.
- “بريكس” تدعم مجتمعا متعدد الأقطاب يحترم القانون الدولي.
- نرفض سعي بعض الدول لتعزيز هيمنتها واستعادة سياستها الاستعمارية.
- نسعى لإقامة نظام عالمي جديد يحترم القانون الدولي.
- نسعى لوقف الحرب التي أطلقها الغرب ضد “شعب دونباس”.
- كل من رفض الانقلاب السابق في أوكرانيا تعرض للحرب.
- نسعى لاستبعاد الدولار من المعاملات التجارية بين دول ” بريكس” واستبداله بالعملات المحلية.
بعد بوتين، قال رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي:
- عملنا على خلق شبكات أمان اقتصادية من خلال مبادرات مختلفة.
- نعمل قدر الإمكان على إحداث تغيير إيجابي في حياة مواطني دول مجموعة “بريكس”.
- يجب تعزيز التعاون بين دول “بريكس” في مجالات التعليم والتكنولوجيا والفضاء.
- الهند تدعم توسيع مجموعة “بريكس”.
- اقترحنا عضوية دائمة للاتحاد الإفريقي في مجموعة “بريكس” لتعزيز حضور دول الجنوب.
- يجب أن نحضّر كل مجتمعاتنا للمستقبل.
في الختام، قال الرئيس الصيني شي جين بينغ:
- العالم يواجه تغيرات كبيرة وتحديات عظمى.
- دول بريكس ستقوى من خلال التعاون والتضامن.
- يجب أن نقدم للعالم المزيد من اليقين والاستقرار والطاقة الإيجابية.
- الانتعاش الاقتصادي ما يزال متزعزعا.
- يجب تعزيز التعاون العسكري بين دول “بريكس” في ظل عقلية الحرب الباردة الراهنة.
- على دول بريكس مساعدة الدول النامية في مواجهة التحديات.
- نسعى لزيادة التعاون بين دول بريكس تجاريا وفي مجالات مختلفة.
- الشراكة بيننا بإمكانها أن تفيدنا جميعا.
- الذكاء الاصطناعي هو مجال جديد للتطور وبإمكانه توليد عائدات عديدة، لكنه يحتوي على مخاطر كثيرة.