وقال جيمس غارتلاند مسؤول خدمات الطوارئ في سان دييغو: “هذه واحدة من أسوأ مآسي التهريب البحري في كاليفورنيا“.
وكان المسؤول الأميركي يشير على الأرجح إلى تدفقات الهجرة بين المكسيك والولايات المتحدة.
وأضاف أن الضحايا “بالغون” من دون أن يكشف عن جنسياتهم، فيما تم نقل الجثامين إلى المشرحة.
واضطر المنقذون لأن يدخلوا “مشيا” إلى المياه، من أجل إسعاف ركاب القاربين، بسبب وجود مد عال في الشاطئ.
لكن المنقذين وجدوا 7 جثث هامدة على جانب من رمال الشاطئ، ثم جرى العثور على جثة الضحية الثامنة في وقت لاحق.