“الإقامة الذهبية” في الخارج تغري رجال أعمال مغاربة

تواصل المصالح المختصة منذ أشهر عملية جرد أسماء عشرات رجال الأعمال المغاربة الذين يحاولون الحصول منذ أزيد من عام على “الإقامة الاستثمارية” في بلدان أوروبية، من بينها إسبانيا والبرتغال واليونان.

الأبحاث التي انطلقت قبل أزمة جائحة “كورونا” تهم أيضا، وفق ما علمت به هسبريس، الوسطاء الذي يدخلون على الخط ويروجون لمنافع الإقامة الاستثمارية في العديد من الدول الأوروبية مقابل عمولات ضخمة.

وإضافة إلى الخطط المستقبلية للمليارديرات الراغبين في الهجرة، لم يغفل المحققون كذلك النبش في الأسباب غير “الكلاسيكية” التي تدفع رجال أعمال مغاربة إلى شراء عقارات أو نقل أموال إلى الخارج للحصول على “الإقامة الذهبية” في إسبانيا والبرتغال.