بعد إعلان المحكمة الفرنسية سنة 2017 عن وفاة جين بوشين، البالغة من العمر 58 عاما من سان جوزيف، بالقرب من ليون، أمضت هذه السيدة ثلاث سنوات تحاول إعادة إحياء نفسها بشكل رسمي.

ونشرت صحيفة “ذي غارديان” أن المشكل يكمن في نزاع قانوني وصل إلى أزيد من عقد من الزمن، يتعلق بموظفة سابقة في شركة “بوشين”، ادعت أمام المحكمة بأن رئيستها ماتت بعد عدم الرد على رسائلها.

ونازع محامي الموظفة، خلال جلسات المحكمة، أن بوشين هي التي ادعت الوفاة بنفسها، وأنها لعبت دور الميتة لتتجنب دفع التعويضات، وهي الاتهامات التي نفتها بوشين.

وقد حصل هذا رغم أن محامي السيدة الفرنسية أخبرها سابقا أنه سيتم حل المشكلة بسرعة، وأن شهادة الحياة التي أدلت بها ستفي بالغرض.

بعد إعلان المحكمة الفرنسية سنة 2017 عن وفاة جين بوشين، البالغة من العمر 58 عاما من سان جوزيف، بالقرب من ليون، أمضت هذه السيدة ثلاث سنوات تحاول إعادة إحياء نفسها بشكل رسمي.

ونشرت صحيفة “ذي غارديان” أن المشكل يكمن في نزاع قانوني وصل إلى أزيد من عقد من الزمن، يتعلق بموظفة سابقة في شركة “بوشين”، ادعت أمام المحكمة بأن رئيستها ماتت بعد عدم الرد على رسائلها.

ونازع محامي الموظفة، خلال جلسات المحكمة، أن بوشين هي التي ادعت الوفاة بنفسها، وأنها لعبت دور الميتة لتتجنب دفع التعويضات، وهي الاتهامات التي نفتها بوشين.

وقد حصل هذا رغم أن محامي السيدة الفرنسية أخبرها سابقا أنه سيتم حل المشكلة بسرعة، وأن شهادة الحياة التي أدلت بها ستفي بالغرض.