هبة بريس ـ رياضة
لم تعد جماهير الوداد الرياضي راضية عن مردود الفريق في عهدة المدرب التونسي المهدي النفطي خاصة بعد سلسلة النتائج المخيبة للآمال و التي كان أبرزها الهزيمة أمام الهلال السعودي و الإقصاء المونديالي و بعدها هزيمة الفريق أمام شبيلة القبايل في عصبة الأبطال الإفريقية.
هذا الأمر كهرب الأجواء داخل الكتيبة الحمراء، حيث أصبح مصير المدرب التونسي رهينا بما سيحققه الفريق في مباراة البطولة الوطنية أمام خصم قوي و شرس هو الدفاع الحسني الجديدي.
و حسب ما يدور في كواليس النادي الأحمر، فقرار الانفصال عن المدرب النفطي من عدمه رهين بنتيجة مباراة الجولة السابعة عشر من البطولة الوطنية و التي سيخوضها الوداد يوم غد، حيث أن أي نتيجة غير الفوز فد تعجل باتخاذ قرار جديد داخل القلعة الحمراء.
ما رأيك؟
المجموع 0 آراء
0
0