وقال في الدقيقة (27): (من فعل بي هذا النقيب كنان شدود، وفي الحقيقة صار في ضبط دعارة في سوريا، وهذا الضبط بيتحول لعند النقيب كنان ورفيقه مدرب، وهيدا المدرب قال اجت والله جابها، مين بيروح ومين بيجي بيتصلوا فيه وبقولوا تعال انت عليك ضبط دعارة، تعال ومنحل الموضوع).
وتابع يزن: (أنا كنت عم صور في تونس بيتصل فيني المدرب وبقول ما تنزل على الشام، لازم تسافر وتهرب من البلد قلت له أنا بدي اهرب من الشام؟ مجنون أنت.. أنا راجع بكرا على الشام، قال لي انت عليك ضبط دعارة والضبط عند رفيقي ولما نزلت قالوا ما بدنا نشوفك بالفرع فرفضت وأصرا على مقابلتي خارج الفرع، وصار اللقاء واكتشفت انو النقيب بدو يتعرف بس عليي وممكن نتصور وضيفك عندي على الفايسبوك وما طلب مني مصاري كان بس بدو يتعرف عليي. لما خلصنا اتصلت بضابط في القسم الجنائي وخبرته ما حدث معي وجهة الجنائي مشكورة تأكدوا من الخبر وراقبوا المدرب وقبضوا عليه)
باسم ياخور قاطع يزن وقال: (فهمنا منك أن كل القصة كانت ابتزازاً لك، اليوم هذه مؤسسة وأحد ضباطها تسبب لك بفضيحة كبيرة لك وللسيدة لمى رهونجي أليس كان من المفترض من هذه المؤسسة أن تعتذر منك بالعلن لأنهم تسببت لك بفضيحة؟)
ليرد الضيف: (الساعة الواحدة والنصف اتصل بي وزير الداخلية السورية وقال لي أي اساءة لك هي اساءة لنا. نحن نعلم من أنت. وأنا شخصياً سأتدخل في الموضوع، أطلب ما تريد ليرجع لك حقك.. فقلت له أريد تصريحاً منكم. وقال لي أنهم لا يستطيعون التصريح إلا إذا تقدمت بشكوى. وفعلت ما طلبه مني)