وفتح مسلح النار في وقت سابق على مركز ثقافي كردي ومقهى كردي قريب في وسط باريس، مما أسفر عن مقتل 3 وإصابة 3 آخرين.
وقال ممثلون للادعاء في باريس إنهم ينظرون في احتمال وجود دافع عنصري وراء الهجوم.
ومن ناحيته، قال وزير الداخلية الفرنسي، جيرارد دارمانان “لا نعرف الدوافع الحقيقة للمهاجم الذي أطلق النار وسط باريس”.
وأضاف المسؤول الفرنسي أن حادث إطلاق النار وسط الدائرة العاشرة في العاصمة باريس “تصرف فردي”.
وشهدت منطقة الحادث، مواجهات بين الشرطة الفرنسية ومتظاهرين أكراد بعد هجوم باريس، بينما أطلقت شرطة الفرنسية الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين.