ويرجع ذلك إلى التراجع الكبير في الإعلانات، إضافة إلى أسباب أخرى تتعلق بالمخاوف المستمرة بشأن تحديثات يفرضها رئيسها إيلون ماسك.

ورغم أن شركة “تويتر” لم تعد تخسر 4 ملايين دولار في اليوم الواحد، إلا أن النزيف المالي الذي تكشفه أسواق البورصة والمال ما زال مستمرا.

وتأمل “تويتر” بتحقيق أرباح من خطة فرض الرسوم على توثيق الحسابات التي تبلغ قيمتها 8 دولارات شهريا.

إلا أن توقعات قدرت أن نسبة صغيرة فقط من المستخدمين التزموا بدفع قيمة الاشتراكات شهريا.

وفي هذا الإطار، قال الخبير في أمن وتكنولوجيا المعلومات، رائد سمور، لـ”سكاي نيوز عربية”:

  • الأزمة أثبتت أن مدراء الشركات التجارية لا يمكنهم قيادة منصات التواصل الاجتماعي بسبب اختلاف طبيعتها.
  • القيمة السوقية لمنصة “تويتر” في تدهور.
  • الرحيل من منصة “تويتر” بالنسبة للجمهور صعب، لاسيما بسبب ارتباطها بالسياسة والاقتصاد.
  • سوف تنتقل “تويتر” إلى مستوى آخر من الأداء في حال تمكنت إداراتها القادمة من تصحيح مسارها.

skynewsarabia.com