وقال موقع “يوتيوب” المملوك لشركة “ألفابت”، في تغريدة: “قيمنا بعناية المخاطر المتواصلة للعنف في العالم الفعلي مع موازنة فرص الناخبين للاستماع على قدم المساواة من المرشحين الوطنيين الرئيسيين في الفترة التي تسبق الانتخابات“.

وأعادت شركة “ميتا بلاتفورمز”، حسابات ترامب على “فيسبوك” و”إنستغرام” في وقت سابق من هذا العام، كما أعاد إيلون ماسك المالك الجديد لشركة “تويتر”، حساب الرئيس السابق أيضا على منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة في نوفمبر الماضي.

وأصبح بمقدور ترامب الآن التمتع بإمكانية استخدام الأدوات الرئيسية لجمع التبرعات السياسية، والتواصل مع متابعيه البالغ عددهم 146 مليونا إجمالا، عبر منصات التكنولوجيا الرئيسية الثلاث، مع سعيه لترشيح نفسه مرة أخرى للرئاسة في عام 2024.

لماذا حُظر؟

• حظرت منصة بث المقاطع المصورة قناة ترامب في عام 2021، لانتهاكه سياسات المنصة فيما يتعلق بالتحريض على العنف بعدما اقتحم أنصاره مبنى الكونغرس الأميركي أثناء اجتماع للتصديق على فوز جو بايدن بالانتخابات الرئاسية.

• لم ينشر الرئيس السابق بعد أي شيء على “فيسبوك” أو “إنستغرام” أو “تويتر”، وظل متمسكا بمنصة “تروث سوشيال” التي أسسها أواخر عام 2021 ولديه عليها نحو 5 ملايين متابع.

• يستند معارضو عودة ترامب إلى مواقع التواصل الاجتماعي إلى الرسائل التي نشرها على “تروث سوشيال”، كدليل على أنه ما زال يمثل الخطر نفسه الذي دفع منصات كثيرة للتواصل الاجتماعي إلى تعليق حساباته أصلا.

skynewsarabia.com