ويرى الخبراء هذه الأسلحة أسبابا رئيسة لصداع الجيش الروسي. فما هي؟

هايمرس.. الراجمة الأميركية

بدأ التقرير، بأنظمة الصواريخ عالية الدقة “هايمرس”، المنظومة الأميركية التي عززت قدرات كييف الدفاعية والهجومية. وسمحت بتدمير أهداف عالية القيمة بعيدة المدى.

سر قوتها في خفة حركتها التي تسمح لكييف بنقلها بسرعة فائقة تصعب على السلاح الروسي مهمة إيجادها.

باتريوت.. حامية السماء

المنظومة الأميركية التي وصفتها كييف بأنها جعلت السماء الأوكرانية أكثر أمانا، فقد عملت باتريوت على التصدي للصواريخ الباليستية الروسية وصواريخ كروز، وأسقطت بعض الطائرات، لكنها تفشل في معظم الأحيان في تعطيل الصواريخ الروسية الفرط صوتية.

جافلين.. الرمح القاتل

حامي أوكرانيا كما أطلق عليه الجنود الأوكرانيون. الرمح القاتل الذي وضعته واشنطن في يد كييف من أجل استهداف الدبابات الروسية.

استطاع هذا الصاروخ تدمير العديد من الأهداف وخصوصا المدرعات وناقلات الجنود.

ستورم شادو.. مغير قواعد اللعبة

قالت كييف إن “ستورم شادو” غير قواعد اللعبة، وقدمت الشكر لبريطانيا. يستطيع التحليق على مستويات منخفضة، مما يخفيه عن الاكتشاف.

كما استطاع تدمير أهدافا عالية القيمة خلف الخطوط الأمامية الروسية.

برادلي.. الوحش المتنقل

  • خادمة الجنود الأوكرانيين وناقلتهم. الناقلة التي قدمتها أوروبا إلى كييف واعتبروها وحشا متنقلا.
  • ساعدت الجيش الأوكراني على تحريك قواته بسرعة وخفة على الجبهة.
  • ساهمت في تسريع حركة القوات وجلعتها أكثر قدرة على المراوغة.

المسيرات.. الأسراب القاتلة

السلاح الأهم والأخطر، والذي أصبح لاعبا أساسيا على الجبهة.

المسيرات.. أسراب من القتلة الصغار، ملأت السماء فوق الجيشين الروسي والأوكراني على حد سواء.

خفتها، وانخفاض تكاليفها، أمور دفعتها لتتبوأ منصبا هاما بين صفوف السلاح في هذه الحرب.

skynewsarabia.com