والمركز الطبي الكائن داخل دولة الفاتيكان البالغ عدد سكانها قرابة ألف شخص، سيتم تنظيفها ببالغ الدقة وتعقيمها فيما تبقى غرفة الطوارئ مفتوحة، وفق ما ذكر المتحدث ماتيو بروني للصحافيين.
وقال المتحدث ماتيو بروني إن الحالة اكتشفت الخميس، وتم تعليق خدمات الكشف الطبي في العيادات الخارجية بالفاتيكان للتعقيم والتطهير.
وأضاف أن خدمات الطوارئ ستستمر، مشيرا إلى أن الفاتيكان أخطر السلطات الصحية الإيطالية.
يذكر أن الفيروس تسبب حتى الآن في وفاة أكثر من ثلاثة آلاف شخص حول العالم، إلى جانب انتقال العدوى إلى نحو 98 ألف شخص.