هل الأيام الأخيرة لترامب في البيت الأبيض كانت نذير شؤم عليه ؟

[embedded content]

[embedded content]

اعترف المتحدث السابق باسم حملة دونالد ترمب الانتخابية والمسؤول في البيت الأبيض هوجان جيدلي في مقابلة نُشرت يوم الجمعة أن الأيام الأخيرة لترمب في البيت الأبيض كانت “سيئة ” لعهده، خاصةً بعد اقتحام الكونغرس.

وقال جيدلي عند سؤاله بشأن أعمال الشغب المؤيدة لترامب في مبنى الكابيتول الأميركي: “لا شك في أن هذا الجزء الأخير (من رئاسة ترمب) كان نقطة سوداء” لطّخت سمعته وإرثه.

[embedded content]

وعندما قال المذيع لجيدلي إن “الشيء الذي سيتذكره الناس وآخر فصل من رئاسة ترمب هو حشد من المتطرفين البيض يقتحمون مبنى الكابيتول ويحاولون قتل المشرعين”، رد الأخير: “هناك الكثير من الأشياء الأخرى التي حدثت مع هذه الإدارة في أربع سنوات، وسيحاول الناس تذكرها”.

وتدخل المذيع للقول إن الرئيس السابق ترمب قد تعرض للعزل للمرة الثانية من قبل مجلس النواب بتهمة التحريض على التمرد، حيث ألقى مشرعون من كلا الحزبين باللوم على خطابه قبل اندلاع أعمال الشغب في الكابيتول، ليرد جيدلي: “أحاول فقط أن أشير إلى حقيقة أنه أنجز الكثير من وجهة نظر سياسية”.

وسأل المذيع المتحدث السابق عما إذا كان يعتقد أن ترمب يأسف لأفعاله وكيف تعامل مع هذا الأمر. ورد جيدلي: “لا أعرف لأننا نتحدث عن هذا الأمر. لا أريد التخمين.. كل ما يمكنني فعله هو إلقاء نظرة على ما قاله حينها.. لا أعرف ما إذا كان يندم على أي شيء أم لا”.

وعندما قال المذيع لجيدلي إن “الشيء الذي سيتذكره الناس وآخر فصل من رئاسة ترمب هو حشد من المتطرفين البيض يقتحمون مبنى الكابيتول ويحاولون قتل المشرعين”، رد الأخير: “هناك الكثير من الأشياء الأخرى التي حدثت مع هذه الإدارة في أربع سنوات، وسيحاول الناس تذكرها”.

وتدخل المذيع للقول إن الرئيس السابق ترمب قد تعرض للعزل للمرة الثانية من قبل مجلس النواب بتهمة التحريض على التمرد، حيث ألقى مشرعون من كلا الحزبين باللوم على خطابه قبل اندلاع أعمال الشغب في الكابيتول، ليرد جيدلي: “أحاول فقط أن أشير إلى حقيقة أنه أنجز الكثير من وجهة نظر سياسية”.

وسأل المذيع المتحدث السابق عما إذا كان يعتقد أن ترمب يأسف لأفعاله وكيف تعامل مع هذا الأمر. ورد جيدلي: “لا أعرف لأننا نتحدث عن هذا الأمر. لا أريد التخمين.. كل ما يمكنني فعله هو إلقاء نظرة على ما قاله حينها.. لا أعرف ما إذا كان يندم على أي شيء أم لا”.

[embedded content]

almaghreb24.com